كثفت مليشيا الحوثي (السبت) هجماتها على الأحياء المدنية في مديرية حيس جنوب الحديدة وأجبرت عشرات العائلات على مغادرة منازلهم قسراً. وذكر الموقع الإعلامي للقوات المشتركة أن المليشيا أجبرت المواطنين من ساكني القرى الواقعة شرق وادي عرفان على مغادرتها وحولت مساكنهم إلى مقرات لإدارة أعمالها الإرهابية، وقصفت الطرقات العامة ومنازل المواطنين في منطقة بيت مغاري غرب حيس بالأسلحة الرشاشة المتوسطة، ما أثار حالة من الهلع في أوساط المدنيين.
وتصدت القوات المشتركة في الأطراف الشرقية لمدينة الحديدة لهجوم حوثي بالأسلحة والمعدات خصوصاً في مدينة الصالح وشارع الخمسين. وأعلنت رصد 60 خرقاً وانتهاكاً حوثياً لاتفاق ستوكهولم خلال الساعات الماضية في مناطق متفرقة جنوبي الحديدة، تنوعت بين تحليق طائرات الاستطلاع وعمليات القصف المدفعي والاستهداف بالأسلحة المتوسطة والقناصة للأعيان المدنية ومزارع المواطنين.
وكانت الخارجية الأمريكية أكدت في بيان أن هناك إجماعا دوليا وإقليميا غير مسبوق على ضرورة إنهاء هجوم الحوثيين على مأرب وغيرها من المعارك، والتركيز مرّة أخرى على المحادثات السياسية لتقديم الغوث للشعب اليمني والسماح له بتحديد مستقبل أكثر إشراقا، متطلعة للعمل مع المبعوث الأممي الجديد هانز غروندبيرغ عن كثب لتحقيق حلّ دائم للصراع في اليمن.
بدوره، شدد الاتحاد الاوروبي على أن التوصل إلى حل سياسي مستدام وشامل هو الطريق الوحيد لوضع حد نهائي للصراع في اليمن، مؤكداً أنه سيواصل العمل عن كثب مع المبعوث الجديد ومع المجتمع الدولي بشكل عام من أجل التوصل إلى حل سياسي.
وتصدت القوات المشتركة في الأطراف الشرقية لمدينة الحديدة لهجوم حوثي بالأسلحة والمعدات خصوصاً في مدينة الصالح وشارع الخمسين. وأعلنت رصد 60 خرقاً وانتهاكاً حوثياً لاتفاق ستوكهولم خلال الساعات الماضية في مناطق متفرقة جنوبي الحديدة، تنوعت بين تحليق طائرات الاستطلاع وعمليات القصف المدفعي والاستهداف بالأسلحة المتوسطة والقناصة للأعيان المدنية ومزارع المواطنين.
وكانت الخارجية الأمريكية أكدت في بيان أن هناك إجماعا دوليا وإقليميا غير مسبوق على ضرورة إنهاء هجوم الحوثيين على مأرب وغيرها من المعارك، والتركيز مرّة أخرى على المحادثات السياسية لتقديم الغوث للشعب اليمني والسماح له بتحديد مستقبل أكثر إشراقا، متطلعة للعمل مع المبعوث الأممي الجديد هانز غروندبيرغ عن كثب لتحقيق حلّ دائم للصراع في اليمن.
بدوره، شدد الاتحاد الاوروبي على أن التوصل إلى حل سياسي مستدام وشامل هو الطريق الوحيد لوضع حد نهائي للصراع في اليمن، مؤكداً أنه سيواصل العمل عن كثب مع المبعوث الجديد ومع المجتمع الدولي بشكل عام من أجل التوصل إلى حل سياسي.